yazid gerfi ..............
الولاية : المسيلة - أولاد دراج- العمل : طالب التميّز : 0 نقاط : 3029 تاريخ التسجيل : 05/03/2009
| موضوع: مُختصرتاريخ الجزائر بين 1830- 1914 الجمعة مايو 22, 2009 11:23 am | |
| الــــــغزو الفرنــــــسي - الدوافع غير المباشرة:
أ/ سياســـية : - الإستمرار في تجسيد فصول المسألة الشرقية . - التأزم السياسي الداخلي في فرنسا بسبب نشاط المعارضة الجمهورية ضد الملك شارل العاشر .( لفت الأنظار إلى قضيةوطنية خارجيـة...) - مواصلة المنافسة الاستعمارية القائمة بين القوى الاستعمارية الأوربية .( الاستعمار هو معيار القوة ) 2/ ديــــــنية : - نشـــــــر المسيحية . - إعادة أمجاد " أغسطين " في الجزائر . 3/عسكرية : - إعادة الاعتبار للقوة الفرنسية بعد فشل عملياتها العسكرية في السابق . 4/اجتماعية : - التخلص من الفائض السكاني خصوصا الفئات التي كانت تمثل مصدر قلق و ازعاج للنظام . 5/اقتصادية : - الثروات التي كانت تتمتع بها الجزائر . 6/استراتيجية : - موقع الجزائر الاستراتيجي ( يستخدم في أوقات الحرب و السلم )
- الدافع المباشر : - بمناسية عيد الفطر .... الداي يسأل القنصل الفرنسي عن مطالب التاجر الجزائري " بكري '' والتي لم ترد عليهاالحكومة الفرنسية . القنصل يهين الداي ، هذا الأخير لطم القنصل بمروحته . - بداية الحصار الفرنسي للجزائر 16 جوان 1827 .
ردود الفعل الأولية
أ/ العثمانية : - أرسل السلطان العثماني " محمود الثاني " الدبلوماسي " خليل أفندي " صديق الداي حسين في ديسمبر 1828 للوساطة لكنه فشل بسبب الشروط الفرنسية .( طريقة تقديمالداي للإعتذار والتي مذلة و مهينة للداي) - أرسل السلطان العثماني وسيطا آخرا في ماي 1830لكن الأسطول الفرنسي منعه من دخول الجزائر .
بـ/الاوربية : - أوربا ساندت الغزو باستثناء تحفظ بريطانيا و اسبانيا بسبب المنافسة الاستعمارية لكن بريطانيا اعترفت بالإحتلال 1937 . - روسيا أرسلت أحد مستشرقيها العارفين بشؤون العالم الاسلامي لتسهيل عملية التواصل مع الشعب . - البابا سمح للأسطول الفرنسي باستخدام موانئه .
جـ/ الوطنية : - بداية المقاومة الشعبية في المتيجة بقيادة " ابن زعمون " و " الحاج سيدي السعدي " - المقاومة السياسية بقيادة " حمدان بن عثمان خوجة " .
النتائج الأولية للاحتلال أ/ محلـــــــــيا: - نهاية الحكم العثماني للجزائر . - تحويل الكثير من المساجد إلى كنائس ( جامع كتشاوة 24 /12/ 1832 ). - مصادرة الاوقاف . - بداية المقاومة الشعبية بعد فشل و اندحار و استسلام السلطة الرسمية ( الداي و حكومته ). - قرار إلحاق الجزائر بفرنسا 22 / 07 / 1834 .
بـ/ دولــــــيا: - بداية تجسيد المسألة الشرقية في المغرب الاسلامي . - تشجيع الانتشار الفرنسي في افريقيا . - نهاية التنافس الاستعماري الأوربي على الجزائر .
المقاومات الـــــــشعبية
الأمــير عبد الــــــقادر
- الامير عبد القادر بن محي الدين الحسيني الجزائري ، فقيه و شاعر و سياسي و رجل حرب . - ولد في القيطنة غرب معسكر في 6 سبتمبر 1808 . - تعلم على يد والده شيخ الطريقة القادرية ، وسافر معه للحج 1825 وزار تونس و ليبيا و مصر و سوريا و العراق ثم عاد إلى معسكر 1829. - 11 أوت 1833 فرنسا تُطبق على وهران ، قبائل معسكر تُسند المقاومة إلى محي الدين أفريل 1832. - بسبب كبر سنه ، أسند محي الدين القيادة لإبنه عبد القادر الذي تمت مبايعته في سهل غريس 24/11/1832 وكان عمره 25 سنة. - دامت مقاومة الأمير 15 سنة ( 1832-1847).
أسباب مقاومته : - بداية الانتشار الاستعماري في الغرب .
- عجز الأتراك في صد التوسع الاستعماري ( حسن باي وهران صاحب 80 سنة والذي كان مقطوعا عن الشعب ، سلّم مفاتيح المدينة و خرج سالما ).
- انتشار الفوضى في الغرب بعد سقوط السلطة الرسمية ، ولهذا شعر المرابطون والطرق الصوفية بالمسؤولية الدينية في القيادة الروحية ضد الغزو . - المحافظة على الشخصية الوطنية و كيان الامة .
أهم معارك الامير :
- المرحلة الاولى : الامير فارسا تحت قيادة والده ، أهم معاركها :
- خنق النطاح 1 : 3ماي 1832 ، وهران
- خنق النطاح 2: 4جوان 1832 ، //
- المرحلة الثانية : بداية قيادة الأمير ، حرب ُمنظمة ، أهم معاركها :
- المقطع : 18 جوان 1833 ، أرزيو ، ضد تريزيل.
- مستغانم : 27 جويلية 1833 ، مستغانم ، ضد دي ميشال . - التافنة : 25 جانفي 1836 ، تلمسان ، ، ضد كلوزيل .
- السكّاك : 6 جويلية 1836 ، تلمسان ، ضد بيجو .
- غابة كرازة : 27 أفريل 1840 ، العفرون ، ضد فالي. - موزاية : 12 ماي 1840 ، البليدة ، ضد فالي .
- المرحلة الثالثة : حرب العصابات ، أهم معاركها : - الزمالة : 16 ماي 1843 ، جبال عمور ، ضد دومال .
- جبل كركور : 23 سبتمبر 1845 ، جبال عمور ، ضد مونتنياك .
- وادي مرسي : 26 سبتمبر 1845 ، جبال عمور ، ضد جيرو .
دولة الامير : 1/ المؤسسة التنفيذية : يترأسها الامير و يساعده :
- نظارة الداخلية : مكلفة بالشؤون المدنية و العسكرية .
- نظارة الخارجية : مكلفة بالتمثيل الدبلوماسي و العلاقات الخارجية .
- نظارة الحربية : مكلفة بصنع الأسلحة و الذخيرة و سك العملة .
- نظارة الأوقاف : مكلفة بتسيير الشؤون الدينية و التربوية .
- نظارة الخزينة الخاصة : مكلفة بتسيير الخزينة .
- نظارة العشور و الزكاة : مكلفة بجباية الضرايب .
بـ/ المؤسسة التشريعية : يترأسها مجلس الشورى الأعلى الذي يتكون من 11 عضو من كبار الفقهاء ، مصادر التشريع هي القرآن و السنة و المذهب المالكي .
جـ/ المؤسسة القضائية : تولاها رئيس مجلس الشورى ويظم قضاة محليين ، تقوم بالإفتاء و الفصل في الخصومات .
المواقف الدولية و الإقليمية و المحلية من الأمير :
- الدولة العثمانية: أيدت أحمد باي و لم تعترف بالأمير لكنها غيرت موقفها بعد سقوط قسنطينة 1937 ، وقد قام الأمير بمراسلة السلطان بواسطة
عثمان بن حمدان خوجة للحصول على الدعم العسكري إلا أن التأييد كان معنويا بسبب أوضاع الخلافة آنذاك .
- بريطانيا : راسلها الأمير عارضا عليها امتيازات خاصة مقابل مساعدته لكنها رفظت . - إسبانيا رفضت السماح بمرور الأسلحة إلى الامير عن طريق مسنعمرتها مليلية.
- الولايات المتحدة رفضت تأييد الأمير الذي راسلها في 1836.
- سلطان المغرب وقف موقفا معاديا للأمير تحت الضغط الفرنسي .
- بعض العلماء و القبائل الجزائرية وقفت ضد الأمير و تعاونت مع الاستعمار ، أصدر هؤلاء فتوى تحرم الجهاد .( العلماء الدواجن مثلما دأب الشيخ الغزالي
رضي الله عنه على تسميتهم )
- الأتراك في وهران تعاونوا مع الاحتلال ضد المقاومة الوطنية ؟ .
- راسل الامير أحمد باي يدعوه للإنظمام إلى حركته لتوحيد الكفاح ، لكن الباي رفض .
نهاية مقاومته : - 1847 يستسلم الأمير ، فقد ضاقت به السبل و أصبح الاستمرار في الكفاح أقرب إلى الانتحار ، بعد أن خذله المحيط القريب و البعيد . - جانفي 1848 ، حملته بارجة حربية إلى فرنسا ، عرض عليه الملك الاقامة هناك لكنه رفض واجبرعلي الاقامة بسجن امبواز . - خلال اقامته به الف كتاب المقراض الحاد لقطع لسان الطاعن في دين الاسلام من اهل الباطل والالحاد . - في 24 ماي 1883 توفي الامير وبقيت ملاحمه التاريخية تحكي قصة شعب رفض الاستسلام وبقي يجاهد حتى استرجع حريته
**********************************************
عدل سابقا من قبل yazid gerfi في الجمعة مايو 22, 2009 11:56 am عدل 4 مرات | |
|
yazid gerfi ..............
الولاية : المسيلة - أولاد دراج- العمل : طالب التميّز : 0 نقاط : 3029 تاريخ التسجيل : 05/03/2009
| موضوع: تابع الجمعة مايو 22, 2009 11:27 am | |
| الحـــــاج أحمـــد باي
- مواليد قسنطينة 1786، كرغلي ، فهو جزائري المولد و الأم والعاطفة ، كان والده " محمد الشريف " موظفا في حكومة الداي ثم بايا على قسطينة ، وكان جده " أحمد القلي " هو الآخر بايا على قسنطينة . - أمه من عائلة " رقية بنت الحاج بن قانة" من بسكرة . - 1926 عينه الداي حسين بايا على قسنطينة . - صادف الحملة الفرنسية أثناء تقديمه " الدنوش " للداي في مدينة الجزائر ، وشارك في المعارك الأولى في سيدي فرج و اسطاوالي ، ثم رجع إلى قسنطينة بعد هزيمة الأتراك. - اعتمد على العناصر الوطنية في مقاومته بعد أن تآمر عليه الأتراك في المدينة خلال تواجده في مدينة الجزائر. - رفض عرضا فرنسيا بإبقائه في منصبه مقابل التسليم بالإحتلال .
الحملة الأولى على قسنطينة 1836:
- فشلت بسبب المقاومة و التنظيم و تزامنها مع موجة من الثلوج و الأمطار . - بسبب الفشل عزلت فرنسا " كلوزيل " . الحملة الثانية على قسنطينة 1837: - قادها الحاكم الجديد " دامريمون " الذي قتل في المعركة فخلفه " الجنرال فالي " الذي قام بدك أسوار المدينة بالمدفعية .
- خاضت القوات الفرنسية معارك شرسة أمام صمود وبطولة الأهالي .
- ساندت فرنسا عائلة بوعكاز في الزيبان ضد عائلة بن قانة أخوال أحمد باي .( فرق تسُد )
- بعد سقوط المدينة بدأت حرب العصابات .
- سقوط قسنطينة أدى إلى إنقلاب "بن قانة الذي أصبح شيخ العرب في المنطقة" على الباي و تحولها إلى الصف الفرنسي أما بوعكاز فقد انظمت
إلى حركة الامير .
- يبين لنا هذا التناقض فعالية السياسة الفرنسية في استعمال بعض العائلات و بث الفرقة و التنافس بينها لخدمة أغراضها .
- استسلم الباي 5 جوان 1848 ونقل إلى مدينة الجزائر حيث توفي بها 1850 وقبره موجود في العاصمة بزاوية سيدي عبد الرحمن الثعالبي
الزعـــــــاطشــــــــة
واحة تقع في جنوب غرب بسكرة . ، قادها " الشيخ بوزيان " أحد أتباع الأمير و الذي عاد إلى مسقط رأسه بعد استسلام الأمير . - عند عودته وجد الواحة محتلة و التنصير يفتك بها . - أعلن الثورة التي شملت بسكرة ووصلت إلى الحضنة و الأوراس . - استخدمت فرنسا المدفعية و قضت على الثورة 1849 ، علقت رأس المجاهد بوزيان ورأس إبنه صاحب 20 سنة على أبواب بسكرة .
بوبـــــــــــــــــــــغلة
- إسمه الحقيقي " محمد الامجد بن عبد الملك " ، كان يستخدم بغلة في نتقله ، فسمي " بوبغلة". - حاول تنظيم المقاومة في سور الغزلان بالغرب بعد استسلام الامير لكنه فشل ، هرب إلى بلاد القبائل 1850 ، بايعه السكان ومنهم " لالا فاطمة " .( - استخدم بوبغلة الخطاب الديني والإشاعات التي نشرها في المنطقة مثل ( هروب الامير عبد القادر من سجنه ، السلطان العثماني قضى على الفرنسيين في الصحراء ....) - شملت مقاومته بلاد القبائل . - تحت الضغط الفرنسي إنقلب عليه مؤيدوه ، أصيب في احدى المعارك ، قبض عليه ، أعدم 26 ديسمبر 1854ودفن في " تازمات ".
فــــــاطمة نـــــسومر
- ابنة الشيخ " سيدي محمد بن عيسى" والذي كان مقدما في زاوية " سيدي أحمد أمزيان " شيخ الطريقة الرحمانية . ووالدتها " لالا خديجة". - ولدت في قرية ورجة بعين الحمام ( تيزي وزو) 1830 ، وهي تنتمي إلى فرع الشرفاء من الادارسة ، تزوجت في سن 14 سنة وفشلت في زواجها . - بعد وفاة والدها انتقلت إلى قرية " نسومر " ومنذئذ أصبحت تحمل اسم " لالا فاطمة نسومر " وذلك بسبب نسبها الشريف . - امتازت بالأدب و الذكاء و الجمال . - كانت ضمن مقاومة الشيخ بوبغلة وقادت المقاومة بعد استشهاده . -قادت العديد من المعارك ضد الحاكم العام " راندون " أهمها معركة " إيشريضن" 24 جوان 1847 . - قبض عليها 1855 وسجنت في سجن " تابلاط" و توفيت 1863 و عمرها 33 سنة . - لقبت بـ " جان دارك الجزائر "
المــــــــــــــــــــقراني
- عملت فرنسا على تحطيم نفوذ العائلات الجزائرية الكبرى ، فقد كان المقراني " باشاغا " على " مجانة " ( دائرة في برج بوعريريج اليوم) ثم أصبح مجرد عضو في المجلس البلدي للبرج - قاد الثورة روحيا الشيخ الحداد زعيم الطريقة الرحمانية عن طريق استخدام الخطاب الديني لتحريض الناس على الثورة . - استغل المقراني الفوضى السياسية في فرنسا والتي أعقبت هزيمتها أمام إمارة بروسيا ( ألمانيا ) فأرسل أنصاره إلى مختلف نواحي البلاد لبث أخبار الهزيمة - 14 مارس 1871 اجتماع تقرر فيه الزحف على برج بوعريريج وتم ذلك في 16 مارس و توسعت الثورة لتشمل نصف البلاد تقريبا ( من سوق اهراس حتى شرشال و مليانة ومن سواحل المتوسط حتى أعماق الصحراء ) - استشهد المقراني 5 ماي 1871 في معركة ( وادي سفلات = عين بسام = البويرة ) و هو يصلي الظهر ، فخلفه أخوه " بومزراق " حتى اعتقاله 20 جانفي 1872 و تم اعدامه . - استشهد الشيخ الحداد في السجن 1873 . - طرد الآلاف إلى كاليدونيا الجديدة المستعمرة الفرنسية . - هذه الثورة هي الأقصر زمنيا لكنها كانت الاخطر على الوجود الفرنسي في الجزائر .
اولاد ســــــيدي الشييخ
- ينتمي أولاد سيدي الشيخ إلى عائلة الخليفة " أبويكر الصديق " رضي الله عنه . - انطلقت ثورتهم من واحة " البيض " و اتسعت حتى جنوب وهران و التيطري . - اندلعت ثورتهم نتيجة سياسة المكاتب العربية و الضرائب و تعمد الإدارة إهانة عائلة أولاد سيدي الشيخ في الأبيض سيدي الشيخ . - انتشرت الثورة في الجنوب الغربي و استمرت حتى 1880 .
بوعمــــــــــــــــــامة
- قادها الشيخ " بوعمامة بن العربي بن التاج " ، مواليد 1848 بواحات " فقيق = بشار " ، من أسرة متدينة . - انطلقت الثورة من عين الصفراء في 22 أفريل 1881 مستغلة انشغال فرنسا بإحتلال تونس واتسعت إلى عين صالح والهقار ووهران . - انتهت الثورة رسميا في 1904 . فهي أطول ثورة شعبية و لكنها أقل تأثيرا قياسا بالثورات الاخرى.
عـــــــــــــــين التركي
- قادها " يعقوب بن الحاج " في قرية عين التركي 1901، وتعرف هذه الثورة أيضا باسم ثورة مليانة ، قمعت فرنسا هذه الثورة بقوة .
عين بــــــــــــــــــسام
-استغل الأهالي انشغال فرنسا بصراعها ضد ألمانيا حول المغرب الاقصى ( مؤتمر الجزيرة 1906) و هاجموا مركز الدرك ثم امتدت الثورة إلى الجوار.
رغم فشل هذه الثورات إلا أنها ضمنت استمرار المقاومة وصولا إلى نوفمبر أعلام و شخصيات الفترة- مصطلحات
/1 أحمد بوضربة :من أعيان مدينة الجزائر ، فاوض " دي بورمون " للتوقيع على معاهدة الاستسلام ، كان من اوائل دعاة الادماج .
2/ يوسف بكري : تاجر يهودي ، اسمه الحقيقي " ميشال كوهين" والمعروف بإبن زاهوت ، كان نشاطه في أوربا ثم فتح مركزا تجاريا في مدينة الجزائر 1770 وترأس الطائفة اليهودية فيها ، كان مع صهره " بوشناق " وراء قضية الديون بين الجزائر و فرنسا .
3/ بوشناق : صهر بكري ، اسمه " نافتالي" و المعروف بإسم بوجناح ، قدمت أسرته إلى الجزائر 1723 ، من كبار التجار في البحر الابيض المتوسط ، قتله جندي انكشاري 1805. 4/ الداي حسين :آخر دايات الجزائر( 1818-1830) ، شغل منصب خوجة الخيل في حكومة الدي " علي خوجة " ، بعد استسلامه انتقل إلى نابولي جويلية 1830 ومنها إلى
الاسكندريةالتي توفي فيها 1838 و عمره 72 سنة . ذ 5/ شارل العاشر ( 1775-1836):شقيق لويس 16 و ملك فرنسا ( 1824-1830) ، متشدد في معارضته للجمهوريين ، رغب في اعادة المَلكية إلى سابق عهدها بفرنسا ، أطاحت به ثورة جويلية 1830 ففر إلى انجلترا ، توفي في النمسا بمرض الكوليرا سنة 1836.
6/ دي بورمون ( 1773-1846):جنرال في جيش بابليون بونابرت ، عينه شارل العاشر وزيرا للحربية ، قاد الحملة على الجزائر ، عزله الملك لويس فيليب أوت 1830.
8/ بــــيار دي فال :آخر قنصل فرنسي في الجزائر ( 1815-1827) ، إبن مترجم فرنسي في السفارة الفرنسية في اسطامبول ، عينه الملك شارل العاشر قنصلا في الجزائر بسبب اتقانه العربية و التركية ، توفي في جويلية 1829 . 9/ بيجو توماس روبير ( 1774-1849): عسكري فرنسي برتبة جنرال ، قائد مقاطعة وهران 1836 ، حاكما عاما فيفري 1841 ، وقع مع الامير معاهدة التافنة ، توفي بالكوليرا 1849
10/ دامريمون ( 1783-1837) : عسكري فرنسي برتبة ماريشال ، حاكما عاما على الجزائر أفريل 1837 ، قتل بقذيفة مدفع أثناء الحملة الثانية على قسنطينة 12 / 10 / 1837.
11/ دي ميشال ( 1779-1845): عسكري فرنسي برتبة جنرال ، قائدا على مقاطعة وهران ماي 1833- فيفري 1835 ، وقع المعاهدة المعروفة بإسمه مع الأمير 1834.
12/كلـــــوزيل ( 1772-1842) : عسكري فرنسي برتبة ماريشال ، حاكما عاما أوت 1835/ جانفي 1837
13/ أدولف كريميو : يهودي فرنسي تولى وزارة الداخلية الفرنسية 1870
.....................................
الزمــــــــــالة : عاصمة الخيام المُتنقلة ، فيها عائلة الأمير و خزينته و كتبه ووثائقه ، استخدمها الامير بعد سقوط عاصمة الدولة معسكر 1835 ثم تلمسان 1836 ، سقطت الزمالة في يد الاحتلال 1943
...........................................
| |
|
lolo14 مشرفة
الولاية : المسيلة تاريخ الميلاد : 27/01/1995 العمر : 29 العمل : الدراسة التميّز : 4 نقاط : 2276 تاريخ التسجيل : 18/05/2009
| موضوع: رد: مُختصرتاريخ الجزائر بين 1830- 1914 الجمعة مايو 22, 2009 10:12 pm | |
| | |
|
yazid gerfi ..............
الولاية : المسيلة - أولاد دراج- العمل : طالب التميّز : 0 نقاط : 3029 تاريخ التسجيل : 05/03/2009
| موضوع: رد: مُختصرتاريخ الجزائر بين 1830- 1914 السبت مايو 23, 2009 9:15 pm | |
| | |
|