السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إثنين مساطيل جالسين مع بعضهم واح قال للأخر ها سمعت عن الهرم الأكبر فقال الأخر:نعم فقال الأول أبى هو الذى بناة فقال الأخر: هل سمعت عن البحر الميت فقال الأول :نعم فرد الأخر: إخوتى هم الى قاموا بقتلة
*أراد رجل الا ستخفاف بححا، فلما رآه قادما على حماره قال له لم أعرفك يا جحا لولا حمارك ،فأجابه جحا : أكيد فالحمير تعرف بعض
*أصلع نمت له شعرة واحده احتفل بعيد ميلادها
* أعطت إمرأة بخيله ابنها ريالاً وقالت له : أذهب واشتري خبزاً .. لكن يا ويلك اذا ضاع الريال منك .. وفي الطريق للمخبز شاهد الولد سياره تصدم أبوه .. فذهب مسرعاً إلى أمه البخيله وقال لها : امي امي .. الحقي .. بابا صدمته سياره ! فقالت : اوووه .. بسيطه .. ظننت أن الريال قد ضاع منك !!!
*فيه واحد رجع في كلامه صدم اللي وراه
*فيه اربعه راحو للبر رجعوا ثلاثه ليه ؟ تركوا واحد ذكريات
*ذهب جحا يوماً إلى دكان حلواني يعرض أطباق الحلوى فاقترب من أحدها وأخذ يلتهم ما في الطبق قطعة وراء أخرى فقال له صاحب المحل بأي حق تأكل مال الناس بهذه الجرأة؟ ولكن جحا لم يعره اهتماماً وظل ينتقل من طبق إلى آخر بسرعة زائدة حتى يمكن أن يأتي على الأطباق في أقل وقت ممكن فلم يجد صاحب الحل بُدّاً من أن يضربه بالعصا ورغم ذلك استمر في التهام الحلوى.
ثم قال جحا: بارك الله فيكم يا أصحاب المحل إنكم تطعمون الزوار الحلوى بالغضب والضرب !
*جواب واحد
جاء إلى مدينة ... أحد كبار العلماء وسأل أهل البيت عن أكبر عالم في هذه المدينة فقالوا له: "جحا".
فما جلس جحا إليه قال العالم الكبير:
عندي أربعون سؤالاً فهل يمكنك أن تجيبني عنها كلها في جواب واحد؟
فقال جحا: نعم هات أسئلتك.
فسرد العالم أسئلته جميعها فقال له جحا: وهل تريد جواباً واحداً عنها؟
فقال العالم: نعم.
فقال جحا: الأمر سهل أنا لا أدري بها كلها
*حكمة جحا
اشترى جحا عشرة حمير فركب إحداها وساق تسعة أمامه ثم عد الحمير ونسي الحمار الذي يركبه فوجدهم تسعة فنزل من على الحمار وعدّ الحمير فوجدهم عشرة ثم ركب حماره وعد الحمير فوجدهم تسعة وتكررت هذه المحاولة عدة مرات فقال جحا: أن أمشي وأربح حماراً خير من أن أركب ويذهب مني حمار فمشى خلف الحمير حتى وصل إلى منزله
*ضاع حمار جحا فأخذ يبحث عنه ويقول: الحمد الله.
فسألوه: لماذا تقول ذلك؟
فقال: أحمد الله لأني لم أكن راكباً الحمار وإلا كنت ضعت معه
* ذكاء جحا
بينما كان جحا نائماً في فراشه وبجواره زوجته إذا بهما يسمعان وقع أقدام لص فوق سطح منزلهما فأيقظ زوجته وهمس في أذنها: بأن اللص فوق السطح وقال لها إنني سأتظاهر بالنوم فأيقظتني بصوت عال واسأليني بأعلى صوت كيف جمعت كل هذا المبلغ قبل أن تتزوج. فلما فعلت زوجته ما كلفها به رد عليها جحا قائلاً:
إنني كنت في شبابي أسطو على المنازل فإذا تسلقت سور أحد المنازل انتظرت إلى أن يسطع القمر فأتعلق بالضوء الذي ينعقد من المنور وأقول "شولم" سبع مرات وأعانق الضوء وأتدلى بلا حبل ولا ينتبه أحد من أهل البيت. واستمع اللص إلى هذا الحديث وقال في نفسه: هذه حيلة جديدة اكتسبتها فضلاً عن المال الذي سأحصل عليه. وانتظر حتى نفذ ضوء القمر من المنور فاحتضنه اللص وقال:
شولم شولم شولم شولم شولم شولم شولم, وانزلق فسقط وانكسرت ضلوعه فأسرع جحا وصاح بامرأته أن تشعل المصباح قبل أن يهرب اللص.
فرد عليه اللص: اطمئن فلن أهرب لأنني لا أستطيع مجرد الوقوف على قدمي!